بقلم: د. السيد نوح عرفنا أن رسالة الإنسان على ظهر هذه الأرض إجمالاً إنما هي العبودية لله عز وجل. أما تفصيلاً فهي: 1- عمارة الأرض وفق منهاج الله، كل حسب طاقاته، وإمكاناته. قال تعالى {هُوَ
“الصراع بين الحق والباطل قديم قدم الإنسانية، بدأ في أمة الإسلام مع مبعث نبينا صلى الله عليه وسلم، وقد جرب أهل الباطل كل الأساليب مع هذا الدين وأتباعه فلم يفلحوا، وآخر ما جربوه هو القوة
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، وأشهد أن لا اله إلا الله ولي الصالحين، وأشهد أن محمدًا سيد الأنبياء وإمام المتقين، اللهم صلِّ وسلِّم وبارِك على محمد
بقلم – وصفي أبو زيد لأسماء الله الحسنى شروح كثيرة قديما وحديثا، ولا يخفى ما لها عند العيش معها والتأمل فيها من رصيد إيماني على القلب، وأثر تربوي في النفس، فإنها تسد فراغا لا يسده شيء
إن الحرب على الأمة الإسلامية اليوم ضخمة وكبيرة ، لمحو هذه الأمة وثقافة هذه الأمة ، ولتصبح أثرا بعد عين ، ولأعداء الأمن أن يصنعوا ما يشاؤن ! لكن أين نحن ؟ نحن أحد رجلين ! إما أن نرفع الراية
إن أعظم ما يسعى إليه أعداء هذا الدين، ولاسيما في هذا العصر، إنما هي محاولة اختراق الصف الإسلامي بواسطة نفر من داخله، أو من خارجه لضربه أو على الأقل إجهاضه؛ فلا يؤتي ثماره إلا بعد تكاليف كثيرة،